في بعض الأحكام الفقهية يكون فيها
قولين قول بالجواز وآخر بعدم
الجواز فأنا
آخذ
بقول الجواز لأنه أيسر لي وأطمئن
إليه ,
من غير النظر في
الأدلة
وأيُّ القولين
أقوى لأنه ليس مجالي علماً بأني لست
ممن يتتبع الرخص. فهل أنا على حق
أم أني مخطئ أرجو منكم التفصيل في
المسألة؟