يحتاج هذا الحديث إلى معرفة
الصحة، ولكن حتى لو لم يثبت فهي
من الأعمال غير
اللائقة، والله يحب معالي
الأمور ويكره سفسافها كما في
الحديث الصحيح، إضافة إلى أن
القرآن ذكر أن المكاء والتصدية
وهما الصفير والتصفيق كانا صلاة
المشركين عند الكعبة، ولم يسمح
الرسول عليه الصلاة والسلام
بالتصفيق للرجال في الصلاة وإنما
سمح به للنساء للتنبيه.